There
is no doubt that the road to get to the satisfaction of God Almighty be
faith in Him right certainty and good works, and that man while utter
Shahaadatayn it be in the clique Muslim community, and have begun the
first right steps to survive and nail Riduan God and enter heaven, A
Muslim His
true faith to draw near to God while away from anything upset this
creed or Akhaddchha Muslim should not call and do not conversing with
non-Rabbo, nor does it begs one of the people to get closer to God,
because there are no barriers between the slave and his Lord, but direct
contact No mode in which, he says (and your Lord said Adoni Respond to you),
so Islam forbids all heresies false polytheistic followed by some groups
that lost its way, like begging the righteous, and Touching their
graves as well and blessed them, and the exercise of the rituals void.And
comes Muslim and worship acts in second place after the true faith as a
way closer to God, and the famous hadith Qudsi shows Muslim quest to
get closer to the Lord Balnoavl and worship, he says the words of his
noble (from Normal to me and Leah has Aznth war, and closer to Abdi
anything more loved than I assumed it, and My servant continues to draw
near to Me with supererogatory works until I love him, if I loved you
heard who hears it, and his sight with which he sees, his hand with
which he strikes and his foot with which he walks, and he asked me to
Oattiynh, while Astaazna to Oaivnh), I'd like Business
to God and closest to him is that the servant of God assumed the lead
from worship to the fullest and to keep them, and I like to worship God
Adumha and if I say, and then redundancy comes from prayer and fasting,
and that he intended Rights to draw closer to the Lord more, also seeks to increase its attractions and raise his grades when the sovereign.Finally,
we say that a Muslim in all his work and the rest would if the
intention of God in it, closer to the work or to say to God.
لا شكّ بأنّ الطّريق للوصول إلى رضا الله سبحانه و تعالى تكون بالإيمان به حقّ اليقين و عمل الصّالحات ، و إنّ الإنسان حين ينطق بالشّهادتين فأنّه يكون في زمرة جماعة المسلمين ، و يكون قد ابتدأ أوّل الخطوات الصّحيحة للنّجاة و الظّفر برضوان الله تعالى و دخول الجّنة ، فالمسلم صاحب العقيدة الصّحيحة يتقرّب إلى الله تعالى حين يبتعد عن أيّ شيءٍ يخلّ بهذه العقيدة أو يخدشها ، فالمسلم لا يدعوا و لا يناجي غير ربّه ، كما أنّه لا يتوسّل بأحدٍ من البشر للتقرّب إلى الله ، لأنّه لا توجد حواجز بين العبد و ربّه ، بل اتصالٌ مباشرٌ لا واسطة فيه ، قال تعالى ( وَقَالَ رَبُّكُمُ ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ ۚ ) ، لذلك حرّم الإسلام كل البدع الباطلة الشّركيّة التي تتّبعها بعض الجماعات التي ضلّت عن الطّريق ، مثل التّوسل بالصّالحين ، و التّمسح بقبورهم و التّبرك بها ، و ما يمارسونه من شعائر باطلة .
و تأتي أعمال المسلم و عبادته في المرتبة الثّانية بعد العقيدة الصّحيحة كوسيلةٍ تقرّب إلى الله تعالى ، و الحديث القدسي المشهور يبيّن سعي المسلم للتّقرب إلى ربّه بالنّوافل و العبادات ، قال تعالى على لسان نبيه الكريم ( من عادى لي ولياً فقد آذنته بالحرب، وما تقرّب إلي عبدي بشيءٍ أحبّ إلي ممّا افترضت عليه، وما يزال عبدي يتقرّب إلي بالنّوافل حتّى أحبّه، فإذا أحببته كنت سمعه الذي يسمع به، وبصره الذي يبصر به، ويده التي يبطش بها، ورجله التي يمشي بها، وإن سألني لأعطيّنه، ولئن استعاذني لأعيذنّه ) ، فأحبّ الأعمال إلى الله و أقربها إليه هو أن يؤدي العبد ما افترض الله عليه من العبادات على أكمل وجهٍ و أن يحافظ عليها ، و من أحبّ العبادات إلى الله تعالى أدومها و إن قلّت ، و بعد ذلك تأتي النّوافل من صلاةٍ و صيام و التي يسعى من خلالها الإنسان إلى التّقرب إلى ربّه أكثر ، كما يسعى إلى زيادة حسناته و رفع درجاته عند مليكه .
و أخيراً نقول أنّ المسلم في كلّ عمله و سائر شأنه إذا كانت نيّته لله فيه ، تقرّب بهذا العمل أو القول إلى الله تعالى .
لا شكّ بأنّ الطّريق للوصول إلى رضا الله سبحانه و تعالى تكون بالإيمان به حقّ اليقين و عمل الصّالحات ، و إنّ الإنسان حين ينطق بالشّهادتين فأنّه يكون في زمرة جماعة المسلمين ، و يكون قد ابتدأ أوّل الخطوات الصّحيحة للنّجاة و الظّفر برضوان الله تعالى و دخول الجّنة ، فالمسلم صاحب العقيدة الصّحيحة يتقرّب إلى الله تعالى حين يبتعد عن أيّ شيءٍ يخلّ بهذه العقيدة أو يخدشها ، فالمسلم لا يدعوا و لا يناجي غير ربّه ، كما أنّه لا يتوسّل بأحدٍ من البشر للتقرّب إلى الله ، لأنّه لا توجد حواجز بين العبد و ربّه ، بل اتصالٌ مباشرٌ لا واسطة فيه ، قال تعالى ( وَقَالَ رَبُّكُمُ ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ ۚ ) ، لذلك حرّم الإسلام كل البدع الباطلة الشّركيّة التي تتّبعها بعض الجماعات التي ضلّت عن الطّريق ، مثل التّوسل بالصّالحين ، و التّمسح بقبورهم و التّبرك بها ، و ما يمارسونه من شعائر باطلة .
و تأتي أعمال المسلم و عبادته في المرتبة الثّانية بعد العقيدة الصّحيحة كوسيلةٍ تقرّب إلى الله تعالى ، و الحديث القدسي المشهور يبيّن سعي المسلم للتّقرب إلى ربّه بالنّوافل و العبادات ، قال تعالى على لسان نبيه الكريم ( من عادى لي ولياً فقد آذنته بالحرب، وما تقرّب إلي عبدي بشيءٍ أحبّ إلي ممّا افترضت عليه، وما يزال عبدي يتقرّب إلي بالنّوافل حتّى أحبّه، فإذا أحببته كنت سمعه الذي يسمع به، وبصره الذي يبصر به، ويده التي يبطش بها، ورجله التي يمشي بها، وإن سألني لأعطيّنه، ولئن استعاذني لأعيذنّه ) ، فأحبّ الأعمال إلى الله و أقربها إليه هو أن يؤدي العبد ما افترض الله عليه من العبادات على أكمل وجهٍ و أن يحافظ عليها ، و من أحبّ العبادات إلى الله تعالى أدومها و إن قلّت ، و بعد ذلك تأتي النّوافل من صلاةٍ و صيام و التي يسعى من خلالها الإنسان إلى التّقرب إلى ربّه أكثر ، كما يسعى إلى زيادة حسناته و رفع درجاته عند مليكه .
و أخيراً نقول أنّ المسلم في كلّ عمله و سائر شأنه إذا كانت نيّته لله فيه ، تقرّب بهذا العمل أو القول إلى الله تعالى .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق